The Ultimate Guide To اكتئاب الشتاء عند النساء
The Ultimate Guide To اكتئاب الشتاء عند النساء
Blog Article
أولئك الذين يعانون من الاكتئاب الخفيف الذي رافقهم لفترة طويلة.
تاريخ وراثي: يزداد احتمال إصابة الشخص باكتئاب الشتاء، في الحالات التي لديها تاريخ وراثي من الأمراض النفسية كالاكتئاب أو الفصام.
غالبًا ما تنحسر نوبات الاكتئاب الرئيسية بمرور الوقت سواء تم علاجها أم لا.
المبالغة في نقد الذات أو الآخرين أو زيادة الحساسية اتجاه النقد.
يمكن أن تتغير هرمونات جسمك بعنف أثناء الحمل وبعد الولادة، هذا يمكن أن يسبب تغيير مزاجك واضطرابه أو يسبب أعراض القلق والاكتئاب، وتشمل هذه الأعراض مشاكل في النوم، والأفكار الانتحارية ، أو الشعور أنك غير قادرة على رعاية نفسك أو طفلك.
التوت: التوت غني بمضادات الأكسدة والمركبات الفينولية، التي تساعد على تحسين المزاج وتقليل اضطراباته.
الابتعاد عن العوامل التي قد تزيد من التوتر والقلق في جميع شهور السنة بوجه عام، حيث أن الاجهاد والتوتر يؤدي إلى تفاقم الاكتئاب.
هو واحد من اسباب الاكتئاب عند النساء ، يحدث هذا النوع من الاكتئاب عند الانتقال إلى سن اليأس، إذ تحدث تغيرات هرمونية كبيرة عند دخول المرأة في هذه الفترة، وفي نهاية المطاف، يحدث انقطاع الطمث، ونتيجة لذلك، يمكن الشعور بأعراض الاكتئاب خلال هذا الوقت.
وفي بعض الحالات، يهدد اكتئاب الشتاء حياة صاحبه الذي تراوضه أفكارا متكررة عن الموت أو الانتحار، لذا من الضروري الخضوع للعلاج.
الحصول على المساعدة من أخصائي الصحة النفسية عند الحاجة لذلك.
**زيادة إفراز هرمون الميلاتونين**تزداد مستويات هرمون الميلاتونين نتيجة لزيادة ساعات الليل وقلة التعرض لأشعة الشمس خلال النهار.
إنتاج الميلاتونين: حيث يعد هرمون الميلاتونين العامل المساعد على النوم، ويفرزه الدماغ عادة عند حلول الظلام، ويتوقف عن إنتاجه عند التعرض لضوء الشمس، وفي الشتاء ينتج الدماغ الكثير من الميلاتونين بسبب زيادة ساعات الليل، لذلك قد تزداد فترات النوم أو تزداد الحاجة له، وهذا قد يسبب الإزعاج للأشخاص المحبين لفترات النهار الطويلة.
يمكن نون للمصاب تطبيق العلاج السلوكي بنفسه إذا كان ذلك ممكنًا، وفي الحالات الأكثر حدة، يُفضل استشارة طبيب نفسي.
تتشابه بعض أعراض اكتئاب الشتاء مع تلك المرتبطة بالاكتئاب الناتج عن عوامل أخرى، وتشمل ما يلي: